إستطلاع: 48% سيصوتون لمرشح فتح في الإنتخابات القادمة مقابل 5-6% لحماس

إستطلاع: 48% سيصوتون لمرشح فتح في الإنتخابات القادمة مقابل 5-6% لحماس

كشفت نتائج أحدث استطلاع للرأي العام الفلسطيني، نشرت اليوم، أن 48% من الفلسطينيين سيدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة لمرشح حركة فتح مقابل 5% لمرشح حركة حماس و12% لمرشحين آخرين، في حين سيمتنع 35% عن المشاركة أو التصويت في الانتخابات.

وبينت نتائج استطلاع الرأي الذي أجرته شركة الشرق الأدنى للاستشارات (نير ايست كونسلتنج)، أن 48% سيدلون بأصواتهم لقائمة حركة فتح في الانتخابات التشريعية المقبلة، مقابل 6% لقائمة حركة حماس و11% لقوائم أخرى، في حين سيمتنع 35% عن المشاركة أو التصويت في الانتخابات.

ونفذ الاستطلاع في الفترة الواقعة بين 22 و27 نيسان الماضي، على عينة عشوائية حجمها 950 فلسطيني من كلا الالاحترامين، موزعين في محافظات قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها محافظة القدس، وكان هامش الخطأ في الاستطلاع +-3.4% مقابل معدل ثقة 95%.

وتبرز النتائج أن 73% يعتقدون أن انتخابات المجالس المحلية ستواجه عقبات أمام أجرائها, ويوضح الاستطلاع أن 81% يعتقدون أن الانتخابات المحلية ستواجه عقبات في قطاع غزة. في المقابل، يرى 53% أن الانتخابات المحلية لن تواجه أي عقبات عند تنفيذها في الضفة الغربية.

وعلى صعيد الثقة الحزبية، أبرزت النتائج أن شعبية حركة فتح وصلت إلى 45% مقابل 7% فقط لحركة حماس و2% لفصائل أخرى، في حين وصلت نسبة الذين لا يثقون بأي فصيل سياسي موجود على الساحة الفلسطينية إلى 47%.

وعند مقارنة النتائج مع الاستطلاع الذي أجرته الشركة في شهر آذار الماضي، نجد أن حركة فتح حافظت على شعبيتها، وانخفضت شعبية حركة حماس بنسبة 2% وارتفعت نسبة الذين لا يثقون بأي فصيل بنسبة 3%.

ويتبين من النتائج أن قسم كبير من الشارع الفلسطيني يرفض استمرار الانقسام بين الضفة الغربية وقطاع غزة ويضع باللائمة على حركتي فتح وحماس باستمرار الانقسام وعدم التوصل إلى مصالحة حتى الآن، وفي هذا السياق، فان هذه النسبة ستحدد بشكل كبير هوية الفائز في الانتخابات المقبلة، مع العلم أن غالبية من لا يثق بفصيل سياسي أقرب فكرياً إلى حركة حماس والفصائل الإسلامية.

ويرى 57% أن إستراتيجية حركة فتح هي الأفضل لتحقيق المصالح الفلسطينية العليا، مقابل 10% يؤيدون إستراتيجية حركة حماس, في حين عبر 33% أن هناك إستراتيجية أفضل من إستراتيجية حركة فتح أو حركة حماس.

وعلى صعيد العملية السلمية، أظهرت النتائج أن 63% مع توقيع معاهدة سلام مع الجانب الإسرائيلي، مقابل 37% يعارضون ذلك. وترتفع نسبة تأييد العملية السلمية في الضفة الغربية لتصل إلى 66% مقارنة مع 59% في قطاع غزة، كما تبين النتائج أن 77% من مؤيدي حركة فتح مع توقيع معاهدة سلام مع إسرائيل، مقابل معارضة 81% من مؤيدي حركة حماس لتوقيع معاهدة سلام مع إسرائيل.

ودعا 68% من المستطلعين حركة حماس إلى تغيير موقفها الداعي إلى إزالة إسرائيل عن الوجود مقابل 32% طالبوها التمسك بهذا الموقف.

ويجزم 70% من المستطلعين أنه لا يوجد أي تغيير ايجابي في الموقف الأميركي تجاه القضية الفلسطينية، مقابل 30% يعتقدون بوجود نوع من التغيير الايجابي في الموقف الأميركي.

وأوضحت النتائج أن 42% يعتقدون أن إستراتيجية رئيس وزراء حكومة رام الله الدكتور سلام فياض بمواجهة الاحتلال بالطرق السلمية، هي إستراتيجية ضرورية ولكنها لن تنجح، مقابل 38% يعتقدون أنها ضرورية وستنجح و20% يرون أنها ليست ضرورية على الإطلاق.

احنا قطعنا العهد ** والرد علينا دين
عشان تراب الارض ** جايين شهدا بملايين
تنحررها والله وأكبر من ادين المحتلين

ليش هو فى انتخابات جديدة

هو فيه انتخابات ولا هاد استطلاع للراى
او استبيان واحصائية
ع الله خير
الله يقدم الله فيه خر النا
يسلموا خيو

مستحيللللللللللللللل بس تصير انتخابات فتح رح تاخد 99%

لانه الكل تعب من حماااااااااااااس

تحياتي

نونو

تعب وبسسسس

لك اكرهناهم كره

ربنا يريحنا منهم قولو امين

أنــأ بقول مشش أكيد

يمكن لو تنزل داخل الجامعه راح تعرف ليشش ..

الكل صار بدو فتح ترجع لو على أيشش ..

» الوجه الحقيقي لحماس
» اختر رقم مقابل نصيحة
» هديه اسرائيل لحماس بعد مقتل القيادي في الامارة
» ام تضحى بأطفالها مقابل شرفها......!
» لقاء فتح وحماس" لرفع العتب" والأخيرة تتشدد خوفا من الانتخابات القادمة