شاهد الفيديو المدرج أدناه


https://www.youtube.com/watch?v=ybFrQpa_b-o&feature=player_embedded


عنوان هذا الفيديو


حماس والسلطة في غزة


لاحظ في هذا الفيديو


هذا الموقف الذي يتحدث به عبد الباري عطوان ( بالإنجليزي) ويصف حماس بالسذاجة والسطحية والافتقار إلى التجربة والتوهم.بأنهم يستطيعون قهر إرادة الشعب والسيطرة على قطاع غزة وإقامة دولة لها فيه ..وما إلى ذلك مما لم نتعود سماعه من الرجل في أحاديثه باللغة العربية.


أوامر الضابط أبو نعيم، المقاتل السابق في حماس، بإخلاء أكشاك يرتزق منها الفقراء ليخلو المكان تحت سيطرة القوة التنفيذية، والذريعة التي يستخدمها أبو نعيم في إخلاء المكان أن معلومات لديه تقول أن قنبلة قد تكون مزروعة في هذا المكان..


تهديد أبو نعيم لأصحاب الأكشاك أنه يتكلم معهم بالمعروف، وأن غيره في سلطة حماس لن يتكلمون بالمعروف... في إشارة إلى قمع قادم إن لم يستجيبوا لأوامره بالإخلاء.


المهم أن أبو نعيم لا يكلف نفسه الجواب على سؤلاء أصحاب الأكشاك إلى أين يذهبوا بعد أن تزال أكشاكهم.... ويأتي الجواب من أحد أصحاب هذه الأكشاك أن ثمة حرب تجويع تشن عليهم.





لقد كان هؤلاء الضباط والجنود مقاتلين يؤدون واجبهم بكل فخر


أما اليوم فهم ينفذون أوامر مخجلة ضد الأهالي... أالمسؤول الذي أصدر هذه الأوامر يجب أن يخجل من نفسه!. هذه ملاحظة أحد الجنود تحت إمرة الضابط أبو نعيم


يجيب أبو نعيم... ولكن أنتم جنود وعليكم تنفيذ الأوامر.


يسأل الجندي الضابط أبو نعيم، وهل من حل لهؤلاء المساكين


يشير له أبو نعيم بالصمت حتى العودة إلى مقر العمل وسيشرح له الموقف





مشهد المظاهرة التي نظمها العاطلون عن العمل والتي حملوا حماس المسؤولية عن النقص الحاد في الغذاء وعدم توفر فرص العمل


أحد الخطباء في المظاهرة، وسط تصفيق الحضور، يتهم حماس بأنها سبب جوعهم وليس الإحتلال... إرحمونا ... الله أكبر.





والأكثر إثارة مشاهد القمع السياسي


واستخدام العصي والهراوات بشكل مفرط ضد من شاركوا في صلاة الجمعة في العراء احتجاجا على تسييس المساجد


مشاهد قل مثلها في أعتى أنظمة الحكم الشمولية.


وأترككم إخواني لمشاهدة هذا الفيديو وتسجبل ما ترون من ملاحظات ترونها مهمة في هذا السياق.