كبرياء الصمت ازهري متفجر
عدد المشاركات : 324 العمر : 36 مكان السكن : الشمال التخصص : حقوق احترامك لقوانين المنتدى : بلدي : وسام العضو :
نقاط : 502 تاريخ التسجيل : 11/10/2010
| موضوع: كيف ننهض بشعبنا الديمقراطية الثلاثاء نوفمبر 02, 2010 2:07 am | |
| الديمقراطية تعريف المفهومكلمة ديمقراطية لغة مشتقة من اليونانية وتعني في الأصل: ديموس (الشعب) كراتوس (سلطة)، وهي بهذا المعني تشير إلى سلطة الشعب. وهي تعرف بحكم الشعب من قبل الشعب. أي أن يحكم الشعب نفسه. وبالطبع فإنه لا يمكن تصور حالة يكون فيها كل الناس في موضع الحكم، أي يقومون بعملية الحكم. إذاً كيف يمكن ترجمة عبارة حكم الشعب. ببساطة بتفسيرها بأنها حكم من يختارهم الشعب. أي حكم ممثليه، فمن يحكم الشعب هم ممثلو الشعب. إذاً في هذه الحالة فإن الشعب من يختارهم ليقوموا بهذه المهمة وهو القادر على تنحيتهم. ولكن كيف يتم ذلك. لابد من التفكير بآلية يقوم فيها الشعب باختيار ممثليه ليصبحوا حكاماً، وهي نفس الآلية التي تمكنه من عزلهم إذا لم يعجبه أدائهم. هذه الطريقة هي ما نسميه الاختيار : عملية الاختيار أو عملية الانتخابات حيث يقوم الشعب بانتخاب من يمثله في الحكم. ولكن كيف تتم عملية الانتخاب هذه؟ ببساطة يتفق الناس على قوانين تنظم كيف ومتى تتم، ومن يحق له الترشح. هذه تسمى قوانين الانتخابات. يطلب المدرب من المشاركين محاولة صياغة تعريف للديمقراطية بكلماتهم. تعريفات للديمقراطية: التعريف التقليدي: حكم الشعب أو سلطة الشعب، أو حكم الشعب بواسطة الشعب ومن أجل الشعب.هو أيضاً النظام الذي يملك فيه كل فرد نصيبا، ويعتبرها بعضهم طريقة لاتخاذ القرار.هو أيضاً منهج لاتخاذ القرارات العامة من قبل الملزمين بها، تمكن الجماعة من إدارة أوجه الاختلاف في الآراء والمعتقدات والأفكار والمصالح. أنواع الديمقراطيةالديمقراطية المباشرة وهي التي تعتمد على قيام الشعب بالحكم مباشرة بنفسه عبر النقاش واتخاذ القرارات الجماعية. هل يمكن أن يحدث هذا؟متى حدث في السابق؟ الديمقراطية غير المباشرة: حيث يقوم الشعب باختيار من يقوم بتمثيله والحكم نيابة عنه. وهو ما نسميه بالديمقراطية النيابية. وهو النظام المعمول به في كل الديمقراطيات المعاصرة حيث يوجد برلمان وحكومة مختارة من البرلمان الذي يتم اختياره من قبل الشعب. ديمقراطية شبه مباشرة وهي الحالة التي يمارس فيها الشعب بعض الإجراءات المباشرة التي تدخل في صنع القرار. وأقرب نمط لمثل هذه الممارسة هو الاستفتاءات الشعبية حيث يستطيع كل مواطن في الدولة أن يقول كلمته مباشرة في قضية هي موضع التصويت. هل نحن في فلسطين بحاجة لنظام ديمقراطي؟ لماذا؟وما هو نوع الديمقراطية التي نريد؟ تطور الديمقراطية(شرح) عناصر الديمقراطيةعصف ذهنيهناك عناصر أساسية لابد أن يتمتع بها أي نظام ديمقراطي وتتمثل فيالمساءلة والشفافيةسيادة القانونالفصل بين السلطاتاحترام حقوق الإنسانالحرية والمساواةانتخابات نزيهة ودورية تمرين كلمة السر الفصل بين السلطاتالدولة تتكون من 3 سلطات أساسية: السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية والسلطة القضائية.يقصد بالفصل بين السلطات عدم تجمع السلطات الأساسية في الدولة بيد شخص واحد أو هيئة واحدة، وذلك منعاً للاستبداد بها. ويقتضي ذلك في الدولة الحديثة أن يتمثل دور رأس الدولة في الإشراف وتسهيل عملية التعاون بين السلطات الثلاث، التشريعية والتنفيذية والقضائية، وليس التدخل في أعمالها أو قراراتها. وبمعنى آخر، يعني الفصل بين السلطات أن تستقل كل هيئة بممارسة إحدى وظائف الدولة بحيث لا يمكنها التدخل في وظائف السلطات الأخرى لكن مع وجود بعض أشكال التعاون والتنسيق اللازم بينهم، أي أن هناك فصلاً من ناحية، وتعاوناً من ناحية أخرى.الفصل لا يعني عدم التعاونتمرينيعتبر مبدأ الفصل بين السلطات مبدأ دستورياً، إلا أن الأنظمة الاستبدادية تميل دائماً إلى تقوية السلطة التنفيذية على حساب السلطتين الأخريين، مما يضعف ذلك هاتين السلطتين ويحدث خللاً في هذا المبدأ. في ضوء المقولة المذكورة، كيف نرى تطبيق هذا المبدأ في الواقع الفلسطيني؟ المواطنةمفهوم المواطن المواطن هو الإنسان الذي يستقر بشكل ثابت في بقعة أرض معينة وينتسب وينتمي إليها. مفهوم المواطنة:تعرف دائرة المعارف البريطانية المواطنة أنها: ((علاقة بين فرد ودولة يحددها قانون تلك الدولة وبما تتضمنه تلك العلاقة من واجبات وحقوق في تلك الدولة)). فالمواطنة تقوم بالأساس على رابطة تبادلية بين حقوق المواطنين التي تعتبر واجبات على الدولة وبين حقوق الدولة التي تعتبر واجبات على المواطنين، فلا يجوز أن تطغى حقوق طرف على الآخر لأن ذلك يؤدي إلى الإخلال بهذه الرابطة التي تعتبر أساس المواطنة وبدونها يسقط مفهوم المواطنة. يمكن القول أن مفهوم المواطنة لم يتم تكريسه إلا في أحضان الدولة القومية، والتي سعت من أجل ضمان احتكار سلطة الإكراه إلى القضاء تدريجيا على أشكال الولاء للكيانات الفرعية التي انصهرت في بوتقة الدولة القومية كالعشيرة والقبلية أو احتوائها على الأقل، وهو شرط لم يسمح التطور التاريخي للتشكيلات الاجتماعية في العالم العربي بتحقيقه، حيث تستمر القبيلة و العشيرة في منافسة الدولة في استقطاب ولاء الأفراد، ولعل السلوك الانتخابي في المجالس المحلية بشكل أساس خير مؤشر على ذلك، إذ يشكل العنصر العائلي متغيرا أساسيا في العمليات الانتخابية من ترشيح وتصويت. إن تبلور مفهوم المواطنة مشروط بظهور الفرد كذات حقوقية أمام الدولة.فظهور المواطن كذات حقوقية أمام الدولة رهين ليس فقط بتوفر الهياكل المؤسساتية والقانونية التي تسمح للمواطنين بالاستفادة من حقوقهم واستردادها والدفاع عنها، ولكنه رهين أيضا بمدى تشبع هذا المواطن بثقافة القانون. والمقصود بثقافة القانون هو اقتناع المواطن بأن الاحتكام إلى القانون هو وحده الكفيل بضمان تمتعه بحقوقه واسترجاعها في حالة ضياعها منه. وتفترض ثقافة القانون، بهذا المعنى، توفر عنصرين أساسيين فيما يخص علاقة المواطن بالدولة: أولا: ضرورة التغطية القانونية لكل نقاط تماس علاقة المواطن بالدولة على كل المستويات الاقتصادية، الاجتماعية، السياسية والثقافية ... إلخ. ثانياً:توفر حد أدنى من المساواة بين المواطنين وغياب كل أنماط العلاقات الشخصية التي يؤدي اللجوء إليها إلى إفراغ النصوص القانونية من أي محتوى حقيقي. التسامح والديمقراطيةالتسامحالتسامح او العفو هي كلمة دارجة تستخدم للإشارة إلى الممارسات الجماعية كانت أم الفردية تقضي بنبذ التطرف او ملاحقة كل من يعتقد أو يتصرف بطريقة مخالفة قد لا يوافق عليها المرء. تعد ممارسات النظم الشمولية نقيضاَ للتسامح وتسمى تعصباً. مصطلح التسامح أكثر شيوعاَ من مصطلحات أخرى مثل "القبول" و "الإحترام" التي تدين بها جماعات مختلفة. مفهوم التسامح بحقوق الإنسان ، وقيمة التسامح تتعلق بمجموعة من الحقوق التي تميز أي نظام دمقراطي مثل السماح بالتعبير عن الرأي و التنظيم و مساواة الجميع أمام القانون, والرفق بأسرى الحرب ، واحترام أو قبول رأي الاقلية.قال الله تعالى بسم الله الرحمان الرحيم "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ" (الأعراف 199). والتسامح ممارسة يمكن أن تكون على مستوى الأفراد والجماعات والدول ، وهو مبدأ ينبثق عنه الاستعداد للسماح بالتعبير عن الأفكار والمصالح التي تتعارض مع أفكارنا ومصالحنا. ويمكن تعريف التسامح بأنه: الاحترام و القبول والتقدير للتنوع الثقافي ولأشكال التعبير والصفات الإنسانية المختلفة. إن هذا التعريف للتسامح يعني قبل كل شيء اتخاذ موقف إيجابي فيه إقرار بحق الآخرين في التمتع بحقوقهم وحراتهم الأساسية المعترف بها علمياً. وممارسة التسامح لا تتعارض مع احترام حقوق الإنسان ولا تعني قبل الظلم الاجتماعي أو تخلي المرء عن حقوقه ومعتقداته أو التهاون بشانها. تمرينواقع الديمقراطية في فلسطينماذا نفعل لنحسنه مميزات المجتمع الديمقراطيالتداول السلمي للسلطةالمساواة أمام القانونمجتمع مدني فاعلقضاء عادل ونزيهضمان للحريات الأساسيةاحترام حقوق الأقليات العناصر الأساسية لاعتبار النظام القائم هو نظاما ديمقراطيا (حسب رأي روبرت دال)• حرية إنشاء الجمعيات السياسية والانضمام اليها.• حرية التعبير عن الرأي• حق الانتخاب• حق المواطن في ترشيح نفسه للمناصب السياسية• المنافسة السياسية• وجود بديل للدولة كمصدر للمعلومات • وجود انتخابات حرة ونزيهة • قيام المؤسسات السياسية التي تستمد سلطتها من الشعب كيف؟ | |
|
كبرياء الصمت ازهري متفجر
عدد المشاركات : 324 العمر : 36 مكان السكن : الشمال التخصص : حقوق احترامك لقوانين المنتدى : بلدي : وسام العضو :
نقاط : 502 تاريخ التسجيل : 11/10/2010
| موضوع: رد: كيف ننهض بشعبنا الديمقراطية الثلاثاء نوفمبر 02, 2010 2:08 am | |
| الديمقراطية من اجل ان نعيش حياه كريمة | |
|
كبرياء الصمت ازهري متفجر
عدد المشاركات : 324 العمر : 36 مكان السكن : الشمال التخصص : حقوق احترامك لقوانين المنتدى : بلدي : وسام العضو :
نقاط : 502 تاريخ التسجيل : 11/10/2010
| موضوع: رد: كيف ننهض بشعبنا الديمقراطية الثلاثاء نوفمبر 02, 2010 2:33 am | |
| اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا | |
|