اعظم العظماء ازهري يستعد للاقلاع
عدد المشاركات : 236 العمر : 37 مكان السكن : غزة التخصص : كلية الاداب لغة عربية واعلام الهواية المفضلة : كرة القدم صور بمزاج العمدة : احترامك لقوانين المنتدى : بلدي : وسام العضو :
نقاط : 423 تاريخ التسجيل : 05/12/2010
| موضوع: القنوات الفضائية الأحد ديسمبر 19, 2010 10:31 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل أيام أخبرني أحد الإخوة عن قناة تدعى شهرزاد تذيع برنامج مع أحد السحرة ويطلب أسماء أمهات المتصلين والمتصلات ويخبرهم عن أمور غيبية فقلت له له غير معقول فأراني إياها فدهشت لما رأيت طبعاً لم أرى البرنامج ولكني أتيت في وقت غيره ولكن في الرسائل التي بأدنى الشاشة ترى أسماء المتصلين مقرونة بأسماء أمهاتهم مثال ( أحمد إبن منى ) وهذه طريقة السحرة لإستخدام الجان ، نعوذ بالله من الضلال بعد الهدى ، للأسف المتصلون كثير والمرسلون ، واليوم وأنا أتصفح جريدة المدينة ملحق الرسالة إذا بهم يوردون الموضوع فأحببت أن اورده لأهميته لمساسه بعقيدتنا .
فضائيات تستبيح العقيدة
تحقيق - نعيم تميم الحكيم
في ظل المعطيات التقنية المعاصرة وفي ظل ثورة المعلومات ظهرت علينا الفضائيات التي غزت البيوت والعقول وأصبح العالم بفضلها قرية صغيرة يستطيع المشاهد في بيته أن يرى العالم كله من خلال ضغطة للريموت كنترول , ويقدر ماجلبته هذه القنوات من إيجابيات فقد كان لها سلبيات واضحة من خلال ظهور عدد من القنوات الفاضحة التي تبث الرذيلة وتهدم الفضيلة ,
وكانت الطامة الكبرى مؤخرا ظهور قنوات خاصة للدجل والشعوذة بمسميات شرعية يدعي أصحابها من خلالها علاج الأمراض وجلب السعادة والرزق للناس , ورغم التحذير الكبير من هؤلاء الدجالين وارتفاع ثقافة المجتمعات إلا أن البعض بقلة الوعي وضعف الوازع الديني قد يلجأ لهؤلاء فيستغلون ظروفه وحاجته ويقومون بابتزاز مامعه من أموال لتخليصه من مرضه وهمه وفقره وعلى الهواء مباشرة وأمام الملأ ,
ومن ابرز هذه القنوات قناة شهرزاد وقناة كنوز وغيرها من التي تبث عبر القمر العربي نايل سات , وقد أضحت هذه القنوات ظاهر مؤرقة للغيورين خصوصا انها تشكك الإنسان في العقيدة والدين وتأمر بأفعال الشرك الاكبر وتهدم البيوت وتساهم في تقويض استقرار وسعادة المجتمعات , واللافت أن القائمين على هذه القنوات من غير المسلمين أومن طوائف بعيدة تماما عن منهج أهل السنة والجماعة والذين يدعون أن برامجهم وفق ضوابط الشريعة , الرسالة استطلعت اراء المختصين حيال هذه القنوات وخطرها على المجتمع واسباب وجودها وتهافت الناس عليها وكيفية إيقافها أو الحد من انتشارها في التحقيق التالي :
* فضاء الدجل بداية تحدث فضيلة الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس إمام المسجد الحرام وعضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى في احدى خطب الجمعة قائلا إن العقول البشرية قد تعرضت لعمليات وأد واغتيال خطيرة عبر حقب طويلة، عبر خناجر الوهم والخرافة، وألغام الدجل الشعوذة ، وهي أعتى طعنة تسدد في خاصرة الإنسان العقلية، وقواه الفكرية والمعنوية.
مبينا إلى أن بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم تحرير للإنسان من الجهل والباطل ، وأشار الشيخ السديس إلى أنه يوميا يظهر الجديد في عالم الخرافة والدجل ونسج الأكاذيب والشعوذات وبث الشائعات والخزعبلات وكان اخرها خروج عدد من القنوات الفضائية العلنية التي تروج لمثل هذه الأكاذيب والأباطيل ؛ مما يؤكد أهمية حماية جانب الأمن العقدي في الأمة. لافتا إلى أن ذهول أهل التوحيد يزداد حينما تجد هذه الأوهام رواجاً لدى كثير من العامة ممن ينساقون وراء الشائعات،
، ويتهافتون تهافت الفراش على النار على الأوهام، ويستسلمون للأباطيل والأحلام، وحتى أضلت سرادق الشعوذة عقول كثير من أهل الملة والديانة. وهو ماحصل مع كثير من المسلمين الذين انساقوا خلف هذه الفضائيات المأفونة التي تبيع الوهم والدجل والشعوذة بمسميات شرعية ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب .
وبين أن تصديق أدعياء علم الغيب، وإتيان السحرة والعارفين، والكهنة والرمالين، والمنجمين والمشعوذين؛ الذين يزعمون الإخبار عن المغيبات، ضلال عظيم، وإثم مبين، فعلم الغيب مما استأثر الله به وحده سبحانه، وقد قال جل وعلا: (قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ) وأشار إلى أنه اليوم كثر ادعياء الدجل الذين أصبحوا يجاهرون بدجلهم ليل نهار على شاشات الفضائيات والقنوات وأصبحت لهم محطات يبيعون من خلالها الوهم باسم الرقية فهم داء خطير وشر مستطير، يقوض سعادة الأفراد واستقرار الأسر، وأمن المجتمعات. كما أن ادعاءاتهم تعتبر خصلة شيطانية، وخلة إبليسية، ولوثة كفرية، ودسيسة يهودية.
مؤكدا أن خطرهم قد عم فكم من بيوت هدمت، وعلاقات زوجية تصرمت، وحبال مودة تقطعت بسببهم موضحا انتشار كثيرين من محترفي هذا العفن ممن يعملون ليل نهار على القنوات الفضائية والشبكات العنكبوتية لإفساد عقائد الأمة، مقابل مبلغ زهيد يتقاضونه من ضعاف النفوس ، وعديمي الضمائر الذين أكل الحسد قلوبهم، فيتفرجون على إخوانهم المسلمين، عبر الاتصالات أو خلافه ويتشفون برؤيتهم وهم يعانون آثار السحر الوخيمة، حتى حقق هؤلاء المشعوذون رواجاً كثيراً، وانتشاراً كبيرا واصبحوا نجوما لمحطاتهم الفضائية وأصبح لهم مريدون وادعياء واتباع داعيا لتكاتف المسلمين للقضاء على هؤلاء المشعوذين والإبلاغ عنهم، والتعاون مع الجهات الاحتسابية والأمنية في ذلك؛ ومقاطعة فضائياتهم حتى لايعم فسادهم على باقي المجتمع.
* محاربة الظاهرة أما فضيلة الشيخ محمد المنجد الداعية المعروف فقال في هذا العصر مع أنه يسمى عصر الحضارة والتقدم العلمي والحضاري والتقني والمكتشَفات والمخترَعات، بالرغم من ذلك فإن الناس قد تفشت فيهم الأوبئة المنافية للعقيدة ومنها انتشار فضائيات الدجل والشعوذة والخرافة .
وهذا يدل على أن الشعوذة والدجل والكهانة لا تحارَب بالحضارة والتقدم العلمي التقني أو التكنولوجي -كما يسمونه- بل إنها تحارَب بالعقيدة، و القرآن والسنة؛ وهو سلاح المسلم الوحيد الفعَّال الذي يجابه به الشرور والآثام والإفساد في الأرض مشيرا إلى أن العقيدة أعز ما يملك الإنسان المسلم، فإذا طعن فيها فقد سُلِب منه أعظم ما يملك. مبينا إلى أن العقيدة قد تعرضت لحملة شعواء من الكفار والمنافقين في القديم والحديث، وشن عليها غارات التجهيل والشعوذة والدجل ، ليصدوا الناس عن العقيدة الصحيحة والتوحيد.
وبين الشيخ المنجد أن المجتمعات الكافرة بالرغم مما وصلت إليه من التقدم والحضارة، ترى الشعوذة والدجل والتنجيم والعرافة والكهانة متفشية بينهم، وللأسف الشديد فإن الداء انتقل إلى عالمنا الإسلامي اليوم حتى إنه قل ما يخلو بيتٌ من البيوت في هذا العصر إلا وتجد فيه مصدِّقاً بدجالٍ أو مشعوذ، يأتونهم بالليل والنهار، بل إنهم يسافرون إليهم، لأن الثقة بالله قد فُقِدَت؛ ولأن العقيدة قد دُمِّرت في نفوس أولئك الناس. ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في الحديث الصحيح: ( من اقتبس علما من النجوم اقتبس شعبة من السحر زاد ما زاد )
ولفت الشيخ المنجد في احدى محاضراته إلى أن التنجيم اليوم هو من الأمور الشائعة اليوم والتي استشرت على الفضائيات وأصبحت منتشرة ومتداولة بين الناس والتي لها طرقها وأساليبها وأصبح الناس يصلون بهؤلاء العرافين لمعرفة حظوظهم وقراءة مستقبلهم عبر الاتصال بهم عبر الفضائيات بدلا من الذهاب لهم ,ويقومون باستخدام عدة طرق لجذب الناس بها منها كتابة الرقي والعزائم والحجابات وقراءتها على الشاشات و استخدام كرة الكريستال وكتابة الأرقام وغيرها ودعا إلى ضرورة تحصين الفرد بالعقيدة الصحيحة والتوحيد الخالص حتى لا يقع في فخ هؤلاء الدجالين والسحرة .
* عبث العقل : وبين العلامة الدكتور صلاح زيدان الأستاذ بكلية الشريعة والقانون بالأزهر إن مبدأ قراءة الفنجان والأبراج وجميع وسائل الشعوذة على الفضائيات أو غيرها هو بعد عن الأخذ بالمصادر الأصلية للشريعة الإسلامية وهو لا يحترم العقل, و المعروف أن الإسلام أقر باحترام العقل واحترام العلم ومشاهدة مثل هذه القنوات والبرامج فيها عبث بالعقل وفيها إهدار للوقت وهذا الوقت سوف يحاسب الإنسان أمام ربه فيما ضيعه وهذا يخالف التوجيه الإسلامي بالتالي مشاهدة هذه البرامج والقنوات المتخصصة فى هذا العبث مكروهة.
وحول برامج تفسير الأحلام والتى يقول من يقدمونها إنهم علماء إسلام ويستندون على تفسير الأحلام لسيدنا يوسف عليه السلام والتى وردت فى القرآن الكريم يقول الدكتور صلاح زيدان إن القرآن الكريم أورد تفسير الأحلام فى قصة يوسف عليه السلام بالفعل ولكن الانحراف بما أقره القرآن الكريم هو من الخزعبلات. ويضيف الدكتور صلاح زيدان إن ترسيخ هذه البرامج والقنوات الفضائية لهذه الخزعبلات وأمور تضر بعقل المواطنين هى تصب فى مصالح أعداء الإسلام الذين يهتمون بتفاهة عقل المسلمين وضعف عقولهم وإبعادهم عن جوهر الإسلام الذى يرفع العلم إلى أقصى درجة بينما هذه البرامج تدعو إلى الجهل والبغى أضف لذلك أن معظم القائمين على هذه القنوات والبرامج من غير المسلمين وبعضهم بعيدا تماما عن منهج أهل السنة والجماعة ومتبعين لملل وطوائف تؤمن بالدجل والشعوذة فعلى المسلم أن يحذرها ويقاطعها وحينما لا تجد هذه البرامج مشجعين لها سوف تزول.
*فراغ روحي : ورأى الدكتور أبوبكر باقادر المتخصص في علم الاجتماع ووكيل وزارة الثقافة والإعلام أن إنتشار قوات الدجل والشعوذة بسبب تحول الإعلام إلى إعلام غير هادف تجاري بحت وأصبح له زبائن عدة وهذا يعكس الفراغ الروحي المنتشر في مجتمعاتنا العربية , فيستغل أصحاب الفضائيات ذلك ويقومون بجذب الناس لبرامجهم الناس عبر الاتصالات الفضائية التي تدر عليه ربحا وفيرا ويكونون من خلالها ثروات طائلة بالضحك على الناس الضعفاء ياللدجل والشعوذة والتنجيم وادعاء علم الغيب ,
وهذا الاعلام يعكس احتياجات السوق من خلال ادعاءاته الكاذبة وهذه الظاهرة ليست ظاهر محلية بل هي عالمية بحتة وهذا القنوات هي امتداد للمسابقات الفضائية التي تستغل الجيوب وتعمل على افراغها بطرق دجلية فاضحة بالإضافة لوجود مجموعة من الناس المساكين المستعدين لدفع اموال طائلة مقابل تعرضهم لضغوط نفسية وعصبية تجلعهم يلجأون لهولاء الدجالين رغبة في التخلص من لاوجاعهم واوهامهم في ظل قلة الإيمان والفراغ الروحي ولمحاربة هذه الظاهرة لابد من تطبيق ثلاثة أمور أولها بيان خطر هؤلاء المشعوذين والدجالين على الفرد والمجتمع وبيان كذبهم وافترائهم وبعدهم عن الحقائق والأمر الثاني إقامة حملات لتقوية الوازع الديني والعقلاني لدى عامة الناس , ويمثل العلاج الثالث بمحاولة إيقاف مثل هذه القنوات أو إلغائها ان امكننا ذلك رغم صعوبة هذا الموضوع فمسألة الرقابة في الفضائيات اليوم مختفية وتبقى على الفرد مسئولية تنيه الرقابة الذاتية له في عقله وضميره .
* الوتر الحساس وأكدت الباحثة الاجتماعية والتربوية الدكتورة ميسون الدخيل أن انتشار فضائيات الدجل والشعوذة تعود لأسباب عده أهمها ضرب هذه القنوات على الوتر الحساس لكثير من الناس الضعفاء والجهلاء وحتى المثقفين الذين يكونون في حالة يأس ويريدون ان يتعلقوا بأمل في هذه الحياة بسبب مرض أصابهم أو مصيبة حلت بهم في ظل عدم وجود وسائل للتواصل مع المجتمع واتصالهم بمثل هؤلاء الدجالين يعد بالنسة لهم الأمل الأخيربعد فقدهم لكل الامال في حياة سعيدة ورغيدة , و يكثر هذا الجانب عند المرأة لانها كثير ما تتعرض للظلم والقهر والاستضعاف ,
فالرجل يمكن أن يخرج وأن يواجه الناس أما المرأة فتملك عاطفة زائدة وإحساس كبير وقد تتعرض لضغوط كثيرة في ظل عدم قدرتها على التعبير او الفضفضة أو حتى الخروج مما يضطرها للجوء لمثل هؤلاء المنجمين الذين يستغلون حالتها ويقومون باستفزازها ماديا ومعنويا , ومع انتشار هذه الفضائيات اصبح الامر اكثر سهولة فباتصال قد يكلف المراة الكثير ماليا يمكنها ان تلجأ لهؤلاء ظنا منها انهم ضالتها في مشكلتها فيقومون بالعزف على اوتار ضعفها ويستندون إلى اكاذيب واباطيل والمرأة عاطفية وفي ضغط ويأس شديدين وقلة وعي وثقافة وإيمان فتستمع لنصائح هؤلاء وتعمل بها وقد رأينا كيف يهذي بعض هؤلاء العرافين بالقرآن وهو لايعرف قراءته اصلا فيلبسون على الناس ويحاول ان يعطوا تصرفاتهم الشرعية الدينية من خلال التمتمة ببعض الآيات والأحاديث كما أنهم يستخدمون وسائل رخيصة من نساء وغيره لاجتذاب الناس وما يقولونه ويستخدمونه يعتبر سحرا وجدلا وبعيد تماما عن الرقية الشرعية ويجب على المجتمع ان يتصدى وبقوة إلى هذه الظاهرة الدخيلة على ديننا ومجتمعنا ومقاطعة هذه القنوات لأن رأسمالها هي اتصالات الناس وطالما تمت مقاطعتها فإنه يمكننا أن نوقفها عند حدها .
*غياب المعايير
وتحدث الإعلامي أحمد عبدالله صاحب برنامج العين الثالثة في قناة العربية من واقع تجربته قائلا عالم السحر والدجل والشعوذة والجان عالم مثيروطرح هذا الموضوع في تحقيق صحفي بحد ذاته تجربة ثرية لانه لم يسبق أن تطرق للقنوات الفضائية التي تبث برامج السحر والشعوذة من قبل ورأى أن احد أهم اسباب تصديق الناس لهؤلاء الدجالين هو سماعهم لعدد من القصص التي يتداولها اناس ثقة لهم من اقاربهم أو اصدقائهم حول قدراتهم الخارقة واستطاعتهم معالجتهم اعقد الامراض فتزداد الثقة بهم ويصبح الإنسان بين التصديق والتكذيب لهم ,
وفي بعض الاحيان يقع الإنسان في مرض أو مصيبة وتقوده الظروف لهم بسبب قلة الإيمان والوعي إلى محادثتهم , ولكن هناك أكثر من علامة استفهام حول السماح لهؤلاء الدجالين بالظهور علنا في برامج عبر وسائل الإعلام والتأثير في الناس والضحك عليهم واستغلال ظروفهم دون وجود حسيب أو رقيب , وأضاف عبدالله قائلا إن ظهور هؤلاء الدجالين والمشعوذين عبر الفضائيات أمر مثير بحد ذاته لان مثل هؤلاء محاربون من السلطات في كافة الدول العربية ولا يعمل أغلبهم إلا في الخفاء , كمال انهم لايملكون الادلة على كلامهم , فكيف يسمح لهم بمخاطبة الملايين والتأثير على الناس بل وحتى الأجيال القادمة من الشباب والأطفال الذين يستمعون لكلامهم وينخدعون بأقوالهم , ودعا وسائل الإعلام إلى الالتزام بالمعايير الأخلاقية والمهنية ومراقبة البرامج والمواضيع التي تبثها هذه القنوات , وأشار إلى أنه من أكبر الأخطاء وجود هذه القنوات التي تستغل عدد كبيرمن الناس بعيدا عن كل الأخلاقيات والمبادئ والقيم الدينية والفقهية التي يجب أن نسير على منهجها كمسلمين
لاحول ولا قوة إلا بالله | |
|
فارس الأحلام ازهري الكل يحبه
عدد المشاركات : 94 العمر : 34 مكان السكن : بيــتـــــــنا هههه التخصص : لغة عربية صور بمزاج العمدة : احترامك لقوانين المنتدى : بلدي : وسام العضو :
نقاط : 206 تاريخ التسجيل : 30/11/2010
| موضوع: رد: القنوات الفضائية الإثنين ديسمبر 20, 2010 6:26 am | |
| | |
|