ملتقى جامعة الأزهر

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يعلن ملتقى جامعة الازهر عن انطلاق مسابقة افضل عضو ومنها العديد من الجوائز القيمة كروت واشراف وجوائز نقدية اغتنم الفرصة واثبت وجودك يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ حمــادة
ملتقى جامعة الأزهر

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يعلن ملتقى جامعة الازهر عن انطلاق مسابقة افضل عضو ومنها العديد من الجوائز القيمة كروت واشراف وجوائز نقدية اغتنم الفرصة واثبت وجودك يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ حمــادة
ملتقى جامعة الأزهر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةغزةأحدث الصورالتسجيلدخول
افتح قلبك فضفض وقول شو مابدك
اتصل بادارة ملتقى جامعة الازهر
تابع الملتقى على الفيس بوك
جامعة الازهر بغزة
 خدمات طلاب جامعة الازهر

 

  البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عطر الندى
ازهري حصل على مرتبة الشرف

ازهري حصل على مرتبة الشرف
عطر الندى


انثى
عدد المشاركات : 1229
العمر : 33
مكان السكن : استراليا
التخصص : النت والقراءة
الهواية المفضلة : مساعدة الاخرين
صور بمزاج العمدة :  البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت Ea45cdc3d2
بلدي :  البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت Palestine
وسام العضو :  البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت NE405843
جامعة الازهر  البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت Eywejnrqig6r

نقاط : 2427
تاريخ التسجيل : 15/04/2010

 البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت Empty
مُساهمةموضوع: البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت    البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت Icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 5:23 pm

 البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت 80275 ورحمة الله وبركاته








البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت








كثير
ما سمعنا تلك الجملة ، ولكن دائما ينقصها الدليل ، واليوم أحضر لكم دليل
صدق تلك الجملة من واقعنا في الحياة ، والدليل هو عبارة عن بعض القصص التي
اخبر رواتها أنها حدثت بالفعل ، وأترككم مع تلك العبر و القصص.












أعق الناس؟؟!!





قال
الأصمعي : حدثني رجل من الأعراب قال: خرجت من الحي أطلب أعق الناس وأبر
الناس ، فكنت أطوف بالأحياء حتى انتهيت إلى شيخ في عنقه حبل يستقي بدلو لا
تطيقه الإبل ، في الصحراء والحر الشديد، وخلفه شاب في يده رشاء ( أي حبل
على شكل سواط ) ملوي يضربه به ، قد شق ظهره بذلك الحبل .






فقلت: أما تتقي الله في هذا الشيخ الضعيف؟ أما يكفيه ما هو فيه من حد هذا الحبل حتى تضربه؟!





قال: إنه مع هذا أبي !! قلت: فلا جزاك الله خيرا





قال: اسكت ، فهكذا كان يصنع بأبيه ، وكذا كان يصنع أبوه بجده.





فقلت: هذا أعق الناس.





أي
عقوق وصل بهذا الولد الشرير حتى وصل به الأمر أن يربط أباه بالحبل ،
ويضربه بالسوط في عز الظهر ، فهو لا شك خاسر في الدنيا والآخرة ، وهذا
جزاء الأب كما فعل بأبيه ، وسيفعل بالابن كما فعل بأبيه أيضا ، وكما تدين
تدان ، فلا مفر من العقوبة.












الجزاء من الاحترام العمل؟؟!!





كان
هناك رجل يعيش مع زوجته عيشة شجار دائم ، وكان يعامل زوجته بقسوة ، فقد
كان قاسي القلب حاد الطبع ، وكانت زوجته تعاني من شدته ومعاملته القاسية
لها.






وفي
يوم من الأيام وكالعادة ، نشب شجار بين الزوجين ، فعمد الزوج القاسي إلى
عصا غليظة فضرب بها زوجته ، ومن شدة الضرب ماتت الزوجة من دون أن يقصد
الزوج قتلها ، بل كان غرضه تأديبها ، فلما رآها ماتت ، خاف واحتار ماذا
يصنع ، وأخذ يفكر في كيفية الخلاص من هذه الورطة ، ولم يجد حيلة للخلاص ،
فخرج من منزله متوجها إلى أحد أقاربه ، وقص عليه القصة عله يجد عنده حلاًّ
لهذه الورطة.






فقال
له قريبه : اسمع يجب أن تبحث عن شاب جميل الصورة ، وتدعوه إلى منزلك
للضيافة ، ثم اقتله واقطع رأسه ، وضع جسده بجانب جنازة زوجتك ، وقل لأهلها
أنك وجدت هذا الشاب مع زوجتك ، فلم تتحمل فعلهما السيء ، فقتلتهما معا ،
وتكن بذلك قد خلصت نفسك من هذه الورطة ، وظهرت لهم بصورة الرجل الشريف.






وحين
سمع الزوج كلام قريبه أحس براحة ، وأسرع إلى منزله لينفذ الحيلة ، وجلس
على باب منزله علّه يعثر على مبتغاه ، وبعد مدة أقبل شاب جميل الصورة وسيم
، تبدو عليه ظواهر النعمة ، فقفز الزوج قائما مستقبلا الشاب  البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت 16947 به ،
والشاب مستغرب لما يحدث ، ولكن الزوج أصر على الشاب بأن يدخل معه المنزل
كي يضيفه ، وجره إلى داخل المنزل ، وأغلق الباب ، والشاب المسكين في ذهول
ودهشة ؛ أسرع الزوج وفعل فعلته الشنعاء ، وقتل الشاب المذهول ، ثم قطع
رأسه وألصق جسده بجسد زوجته ، ولما جاء أهل الزوجة وشاهدوا الجنازتين ،
وقص عليهم الزوج القصة المختلقة ، ذهبوا وهم يلعنون ويشتمون ابنتهم على
فعلتها القبيحة ، وهدأت نفس الزوج وأحسن أنه قد أنقذ نفسه من موت محقق ،
وأخذ يدعو لقريبه الذي دله على هذه الحيلة الماكرة.






وبينما
الرجل جالس في منزله فرحان مسرور إلى ما آلت له الأمور ، سمع طرقات على
الباب ، ولما فتح الباب فإذا بقريبه ، فاحتضنه الزوج وأخذ يقبله ويشكره
وأدخله المنزل كي يقوم بالواجب نحوه ، فقال له قريبه: هل نجحت الخطة ؟
فقال له الزوج : لقد نجحت نجاحا باهرا وانطلت الحيلة عليهم ، وكل هذا من
حسن تفكيرك وسلامة تدبيرك.






فقال له قريبه: وهل وجدت بغيتك ؟ قال الزوج : أجل ، لقد وجدت شابا جميلا بهي الصورة.





فقال
له قريبه : أرني ذلك الشاب الجميل الذي قتلته ، فلما رآه شهق شهقة وسقط
مغمى عليه ، لقد كان هذا الشاب الجميل القتيل ولده ، لقد دبر المحتال حيلة
لقريبه كي ينقذه من ورطته بدل أن ينصحه بتسليم نفسه للعدالة أو يبلغ عنه ،
ولكنه أعانه على جريمته بجريمة أعظم منها ، وكان الضحية ولده فلذة كبده ،
فوقع في شر أعماله ، وكما تدين تدان.












ولك مثلها !!!





ذكر
العلماء أن رجلا عنده والد كبير ، فتأفف من خدمته ومن القيام بأمره ،
فأخذه وخرج إلى الصحراء ليذبحه ! فلما وصل إلى صخرة أنزله هناك ، فقال
الأب: يا بني ، ماذا تريد أن تفعل بي ؟ قال الابن : أريد أن أذبحك.






قال الأب : إن أبيت إلاَّ ذبحي فاذبحني عند الصخرة التالية ، فأنا كنت قبلك عاقا لوالدي وذبحته عند تلك الصخرة





ولك يا بني مثلها !!











دقة بدقة لو زدت لزاد السقا !!!





كان
بمدينة بخاري رجل سقاء يحمل الماء إلى دار رجل صائغ مدة ثلاثين سنة ، وكان
لذلك الصائغ زوجة في نهاية الحسن والجمال ، ومعروفة بالديانة ، وموصوفة
بالستر والصيانة .






فجاء السقاء على عادته يوما وجلب الماء ، وكانت المرأة نائمة في وسط الدار ، فدنا منها وأخذ بيدها وقبلها ، ثم تركها ومضى .





فلما جاء زوجها من السوق قالت له : أريد أن تعرفني أي شيء صنعت اليوم في السوق لم يكن لله تعالى فيه رضا ؟





فقال الرجل : ما صنعت شيئا





فقالت المرأة : إن لم تصدقني وتعرفني فلا أقعد في بيتك ولا تعود تراني ولا أراك .





فقال
: أعلمي أنه في يومنا هذا ، أتت امرأة إلى دكاني ، فصنعت لها سوارا من ذهب
، فأخرجت المرأة يدها ووضعت السوار في ساعدها ، فتحيرت من بياض وحسن زندها
، فأخذت يدها و قبلتها .






فقالت المرأة : الله أكبر !! لا جرم أن ذلك الرجل الذي كان يدخل البيت ثلاثين سنة ولم نر منه خيانة أخذ اليوم يدي وقبلها !!





فقال زوجها : دقة بدقة و لو زدت لزاد السقا !!!

















تذكر قول من قال : ” البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت ، فافعل يابن آدم كما تشاء فكما تدين تدان





وتذكر قول الله عز وجل في الحديث القدسي :” وعزتي وجلالي لأنتقمن من الظالم في عاجله وآجله ”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نديم
ازهري محدش طايل راسه

ازهري محدش طايل راسه
avatar


ذكر
عدد المشاركات : 148
العمر : 46
التخصص : انجليزي
بلدي :  البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت Palestine
وسام العضو :  البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت NE405843
جامعة الازهر  البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت Eywejnrqig6r

نقاط : 212
تاريخ التسجيل : 23/01/2010

 البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت    البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت Icon_minitimeالأربعاء مارس 16, 2011 4:38 am

لا اله الا الله محمد رسول الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان حي لا يموت
» هكذا يموت الحب كما يموت الورد
» يموت الحب كما يموت الورد....
» هل يموت الحب كما يموت الورد؟؟
» موقف لا ينسى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى جامعة الأزهر :: شئ من الحياة :: الدين الاسلامي-
انتقل الى: