قصة حب ضايع

الحمد لله رب العالمين وناصر المجاهدين الموحدين.........
أنا إسمي محمد أبو شعبان
كلية التربية بجامعة الازهر
كنت حابب أقول شغلة لكم.............
ما بعرف ممكن أكون غلطان وممكن أكون على حق الانسام في طبيعتة شراني يعني ما بعرف ليش أنا لفظت هذة الكلمة او اعرف وأتجاهل
إسمعوا معي هذة القصة الحقيقية.........
إننا نثق بأن الحب شيء جميل في حياتنا وأننا ممكن أن نجعل من هذا الحب جمال لطبيعة الانسان كنت في يوم من الايام ألهوا والعب
كنت صغيرأ لا افرق بين الصواب والخطىء بين الحلال والحرام بين المزاح والجد في يوم من الايام قررت الذهاب إلى مكتبة كي أ تعلم منها القرأة وأشياء جديدة ذهبنت هنااك لا أعرف أحدنا فلم أجد من يسليني ويضمني
وفي لحظة بجد كانت هنالك فتاة صغيرة جلست من القرب مني وبدأت الحديث معي وبدات تجلب لي الكتب وأقأء انا وهي مع بعض وأصبح الحال هاكذا طوال مدة المكتبة
ومن ثمة إنتهت المكتبة ولم نذهب إليها.......... والله العظيم بدأت أشعر وكني قد فقت شي مني لا أعرف هل أنا في حلم أم خيال ودرارت وأصبحت أصارع الحياة من كل الجوانب
كانت لا تغيب عن نظري لحظة وفي خيالي وتفكيري حتي كبتر ولم أستطع ان اعرف مكانها ولا حتى أسمع صوتها كانت كلحلم الجميل ثم إنتها كل شيء.

هذي هي قصة طفل صغير عاش الحب من الطفولة وإنتها الحب في مرحلة الشباب

أنا بحب كل المشتركين في هذا الملتقى وأتمنا لهم السعادة والسرور

أشكرك يا فتون على هذا الرد أنا أتقبل منيك هذة النصيحة تسلمي

يسلمو كتير