ملتقى جامعة الأزهر

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يعلن ملتقى جامعة الازهر عن انطلاق مسابقة افضل عضو ومنها العديد من الجوائز القيمة كروت واشراف وجوائز نقدية اغتنم الفرصة واثبت وجودك يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ حمــادة
ملتقى جامعة الأزهر

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يعلن ملتقى جامعة الازهر عن انطلاق مسابقة افضل عضو ومنها العديد من الجوائز القيمة كروت واشراف وجوائز نقدية اغتنم الفرصة واثبت وجودك يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ حمــادة
ملتقى جامعة الأزهر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةغزةأحدث الصورالتسجيلدخول
افتح قلبك فضفض وقول شو مابدك
اتصل بادارة ملتقى جامعة الازهر
تابع الملتقى على الفيس بوك
جامعة الازهر بغزة
 خدمات طلاب جامعة الازهر

 

 اهمية العلم والتعلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العاشق الولهان
ازهري الكل يحبه

ازهري الكل يحبه
avatar


ذكر
عدد المشاركات : 90
العمر : 33
التخصص : تربية ارشاد نفسي وتربوي
بلدي : اهمية العلم والتعلم Palestine
وسام العضو : اهمية العلم والتعلم NE405843
جامعة الازهر اهمية العلم والتعلم Eywejnrqig6r

نقاط : 454
تاريخ التسجيل : 12/01/2010

اهمية العلم والتعلم Empty
مُساهمةموضوع: اهمية العلم والتعلم   اهمية العلم والتعلم Icon_minitimeالجمعة فبراير 19, 2010 7:46 am

اهمية العلم والتعلم Pencil





أهمية العلم والتعلم

حتى يغيروا ما بأنفسهم – للاستاذ : عمرو خالد

اهمية العلم والتعلم Books

حديثنا عن مشكلة كبيرة جداً تواجه الأمة ... إننا أمة غير متعلمة، أمة غير مهتمة بالبحث العلمي ولا التفوق العلمي وهذه بنود تمثل أساساً ترتكز عليه الآية الكريمة "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة" - سورة الأنفال: الآية 60.



وتعالوا ننظر إلى بعض الحقائق: إن نسبة الأمية في الوطن العربي = 60 % أي أنه من بين 300 مليون عربي 180 مليون لا يقرأون ولا يكتبون، وهذه مصيبة لأمة أول كلمة نزلت في كتابها الكريم: "إقرأ"...


إن كندا أعلنت منذ بضعة أسابيع القضاء التام على الأمية... ليس أمية القراءة بل أمية التعامل مع الكمبيوتر!!

هل شعرتم بالفجوة بيننا وبين العالم المتقدم...



لو نظرنا لجائزة مثل جائزة نوبل وهي تقدم منذ عام 1901 إلى أفضل بحث قُدم في أحد المجالات تعالوا نختار ثلاث مجالات علمية هي الطب والكيمياء والفيزياء وننظر للفرق بيننا وبين سائر الأمم منذ 100 عام لم يحصل على أي جائزة من المسلمين سوى إثنان عالم باكستاني و د. أحمد زويل في حين أن 81 أمريكي حصلوا عليها في الطب و45 حصلوا عليها في الكيمياء وهناك 26 بريطاني حصلوا عليها في الطب و20 في الكيمياء و25 في الفيزياء...



نحن غير متواجدين إطلاقاً على ساحة البحث العلمي... كل المخترعات في 200عام الفائتة نحن مستوردون لها . من أول الكهرباء والطائرة مروراً بالقلم الجاف والموبايل والكمبيوتر نحن لسنا أصلاً على خريطة البحث العلمي أو الإنتاج حتى سجادة الصلاة والمسبحة نستوردها من الخارج.



ولنترك أمريكا وإنجلترا وننظر لدولة مثل الهند وهي دولة من دول العالم الثالث...

الهند أكبر بلاد العالم تصديراً لبرامج الكمبيوتر وهي تتقدم في هذا المجال بشكل ملحوظ حيث كانت صادراتها في عام 2000 بــ 6 مليار دولار وفي عام 2002 بــ 8 مليار دولار وبرامج الكمبيوتر لا تحتاج إلى مراكز ومعامل كل ما تحتاج إليه منضدة وجهاز كمبيوتر وما أكثرهم في أيدي الشباب وعقل مفكر وهذا ما نبحث عنه.



المستشار الألماني بنفسه أعلن في أحد المعارض الكبرى الخاصة بتكنولوجيا المعلومات أنه مضطر لمنح 30 ألف فيزا عمل للهنود لأن طموحات ألمانيا في البرمجيات أقل من إمكانياتها ...



العلم والعلماء يفرضوا أنفسهم على العالم فرضاً...



فلماذا وصلنا لما نحن فيه تعالوا ننظر لبعض الأسباب :



أولاً: لم نعد نحترم العلم. لم يعد للعلم قيمة في حياتنا فأصبحنا نستورده ونكتفي بذلك. إن للعلماء في الأمة الإسلامية قيمة جعلت الخليفة هارون الرشيد يصب الماء على يد العالم ليغسلها بعد أن أكل في مجلسه إجلالاً له...



ثانياً: لقد أصبح العلم في بلادنا مجرد ورقة - شهادة وليس من أجل إفادة الأمة.

كل طالب يدرس لينجح أو ليحصل على ترقية ولا شيء أكثر من ذلك.



أحد الطلبة اليابانيين كان في منحة لدراسة الدكتوراة في أمريكا وأثناء دراسته توصل إلى اختراع جديد فقطع دراسته وألغى المنحة وجهز أوراقه عائداً إلى بلاده فلما سألوه والدكتوراه؟ قال : لقد جئت أدرسها لأتمكن من اختراع هذه الآلة وبما أني اخترعتها فالشهادة في حد ذاتها لا تعنيني وسأعود لأخدم بلادي.



ثالثاً: لم نعد ندرس ما نحب ولم يعد هناك من يعرف ماذا يحب؟ أو ما هي إمكانياته ومهاراته فنجد أنه أحياناً وبعد سنوات من التخرج نغير إتجاهاتنا في العمل وتضيع سنوات دراستنا هباء .. أين برامج اكتشاف المواهب والإمكانات؟



رابعاً: وهذه مشكلة المشاكل الفهم الخاطئ للإسلام.

تصور بعض الشباب أن الإسلام هو المكوث في المساجد، فما أن يلتزم حتى ينحدر مستواه العلمي بعد أن كان متفوقاً يصبح فاشلاً فيصبح أسوأ صورة للمسلم.



إن في ديننا فروض كفاية وفروض عين... فأي اختراع لم يشارك فيه المسلمون يصبح فرض عين على كلٍ منهم، ولو أداه أحدهم لسقط عن الباقي وإنك بعلمك تقف على ثغرة من ثغور الإسلام.



ما الذي يدفع شاب مسلم يدرس العلوم أو الطب إلى تركها والاهتمام بدراسة العلوم الشرعية؟

هذا فهمٌ قاصرٌ لديننا يكفيك ما يفيدك في أداء المناسك أداءً صحيحاً وبعد أن تنبغ في مجالك... أدرس العلوم الأخرى.



خامساً: وهذا سبب في غاية الأهمية إننا أصبحنا أمة لا تقرأ... مع أن القراءة أصبحت ميسورة على الشبكة كل الكتب وآخر الأبحاث. لو سافرت لأي دولة أجنبية لن تجد إلا أقل القليل في المواصلات العامة جالساً بدون كتاب جميع الأعمار تمسك كتاباً وتقرأ... أما في بلادنا فنجد أن من يتناول شيئاً من ورق فلحل الكلمات المتقاطعة... وإذا دخلنا على الشبكة العنكبوتية فللحديث والدردشة أو اللعب...



من ضمن الأسباب انتشار الغش: إن من يغش يتحمل إثم الأمة... إننا حين ندرس لا ندري معنى ما ندرس شيئاً ولا مدى الفائدة التي ستعود منه على الأمة.



في يوم من الأيام حين كان العرب على قمة العالم كان الأوروبيون مضطرون لتعلم اللغة العربية أما وقد أصبحنا في ذيل قائمة العلماء فلابد أن نتعلم نحن لغتهم.



إن اختيار التخصص على سهولته أو مدى ما يجلبه من مال ليس خلقاً إسلامياً وحبس العلم عن الناس حتى لا يتنافسوا فيه ليس خلقاً إسلامياً.



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من أوتي علماً فحبسه عن الناس ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة".

لم يعد هناك من يهتم بالإنفاق على البحث العلمي لأن قيمة البحث العلمي لم تعد موجودة، قد ينفق مقتدر على الحج لنفسه ولغيره الآلاف ولا ينفق مليماً على أحدى الأبحاث...



قد يقول قائل: ربما يكون العيب في الإسلام، هو الذي دفع أمته ليكونوا كذلك، بدليل أن كل التفوق العلمي خارج الأمة الإسلامية ..



تعالوا معي ننظر إلى ديننا:



الكلمة الأولى كانت "إقرأ".

لماذا؟ لماذا ومحمد صلى الله عليه وسلم ليس بقارئ؟

لأنه مع الدعوة انتهى عصر المعجزات الخارقة وبدأ عصر الإنتصار على الواقع.

انتصر الأنبياء السابقون بمعجزات حسيّة عصا موسى، طوفان نوح...

أما رسول الله وأمته المسلمة فإن نصرها نبع من أفرادها.



ثاني سور القرآن الكريم نزولاً: "ن، والقلم و ما يسطرون"- سورة القلم.

وفى سورة البقرة في حديث رب العزة عن خلق آدم قال: "وعلم أدم الأسماء كلها" - سورة البقرة: الآية 31.

كلمة "عليم" ورد ذكرها 224 مرة، كلمة "العلم" 375 مرة...



هناك 102 حديث شريف للحث على طلب العلم...

قال صلى الله عليه وسلم: "من سلك طريقاً يبتغي فيه علماً سهل الله له طريقاً للجنة" وقال أيضاً: "إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم..." وفي حديث أخر قال صلى الله عليه وسلم: "إن العالم يستغفر له من في السماوات والأرض حتى النملة.. وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب" والعالم يجمع علوم الدين والدنيا التي تفيد الأمة... وفي حديث آخر: "من خرج في طريقه يلتمس علماً فهو في سبيل الله حتى يرجع".



إن من أجمل صفات الأنبياء العلم: قال الله عزّ وجلّ عن موسى: "آتيناه حكماً وعلماً" - سورة القصص: الآية 14.

وعن داود وسليمان: "وآتينا داود وسليمان علماً وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين" - سورة النمل: الآية 15.

وقال رسول الله: "ما بعث الله نبياً إلا وله حرفة وكان نبي الله زكريا نجاراً".



وانظروا إلى خطة رسول الله مع أمته ليصل بها إلى ما وصلت إليه... جعل فداء كل أسير من أسرى بدر الـ 70، تعليم 10 من المسلمين حتى يجيدوا، وكان ممن تعلم زيد بن ثابت: جامع القرآن الكريم .



طلب رسول الله من زيد بن ثابت تعلم لغة اليهود فتعلمها في 18 يوماً، فسأله: "أتكاتبهم بها"، قال: نعم أكاتبهم - أي إنه ليس أي تعلم بل إجادة تامة.



قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم على فكرة الخرافة: "من أتى عرافاً فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد".

رسول الله معلم الأمة وضع وصفة للنهوض بها بدأها بالتعليم والحث عليه والقضاء على الجهل والخرافة ثم الإحصاء نعم علم الإحصاء وهو من العلوم الحديثة ويعتمد عليها الحاسوب، فكان صلى الله عليه وسلم يقول: أحصوا لي من يملك سلاحاً .. أحصوا من دخل في الإسلام.



وشيء آخر وضعه في وصفته للنهوض: العمل الجماعي "وتعاونوا على البر والتقوى".



جاءه حسان بن ثابت يقول سأكتب قصيدة أهجو بها الكفار فطلب إليه رسول الله أن يشرك معه أبا بكر الصديق فهو أعلم الناس بأنساب العرب حتى لا يخطئ حسان وبالفعل يكتب القصيدة ويقرأها كفار قريش ويقولوا والله إن وراء هذه القصيدة أبو بكر.



وآخر ما وضع في وصفته للنهوض العلمي للأمة: رفض العلوم التي لا ينتفع بها لأن كل ما لا ينفع الأمة لا طائل من وراءه ولا يستحق إنفاق الوقت، وقد كا يدعو صلى الله عليه وسلم: "اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ...".



اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً ...



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الروش2
ازهري الكل يحبه

ازهري الكل يحبه
الروش2


ذكر
عدد المشاركات : 84
العمر : 32
مكان السكن : ر
التخصص : ت
احترامك لقوانين المنتدى : اهمية العلم والتعلم 69583210
بلدي : اهمية العلم والتعلم Palestine
وسام العضو : اهمية العلم والتعلم NE405843
جامعة الازهر اهمية العلم والتعلم Eywejnrqig6r

نقاط : 112
تاريخ التسجيل : 27/10/2010

اهمية العلم والتعلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: اهمية العلم والتعلم   اهمية العلم والتعلم Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 10:59 am

اها تسلم العلم فرض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اهمية العلم والتعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اهمية العلم والتعلم
» اهمية الصحة للانسان
» اهمية صلاة الفجر
» اهمية صلاة الفجر
» اهمية وفوائد الماء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى جامعة الأزهر :: كليات جامعة الازهر :: كلية الحقوق-
انتقل الى: