قضت محكمة جنح مايو والتبين برئاسة المستشار عمرو حسن في جلستها
اليوم؛ ببراءة أسماء إبراهيم الطالبة بكلية الآداب
جامعة حلوان في الجنحة المقامة ضدها من د. ماجدة أحمد جمعة الأستاذة بالكلية
نفسها، وحكمت برفض الدعوى المدنقضت محكمة جنح مايو والتبين برئاسة المستشار عمرو حسن في جلستها اليوم؛ ببراءة أسماء إبراهيم الطالبة بكلية الآداب جامعة حلوان في الجنحة المقامة ضدها من د. ماجدة أحمد جمعة الأستاذة بالكلية نفسها، وحكمت برفض الدعوى المدنية لأستاذة التطبيع، مع إلزامها بالمصاريف والأتعاب.
وكانت
الجلسة السابقة قد كشفت عن ملابسات جديدة للقضية؛ حيث تبيَّن أن د. فتحي
مصيلحي، مؤلف الكتاب محل النزاع- الذي أُجبر الطلاب على شرائه بـ25 جنيهًا
رغم المغالطات التاريخية به- هو زوج د. ماجدة، مقرِّرة المادة والمدَّعية،
فضلاً عن محو خرائط الكتاب بلدانًا عربيةً أخرى، كالأردن وسيناء، بالإضافة
إلى فلسطين واستبدال "إسرائيل" بها كإحدى الدول العربية!.
وأكد
عبد الغفار مغاوري محامي الطالبة أنه بصدد إقامة دعوى مدنية جديدة؛
للمطالبة بتعويضٍ قدرُه مليون جنيه؛ لما لحق بالطالبة أسماء من أضرار
معنوية ونفسية، فضلاً عن بدء خطوات مقاضاة جامعة حلوان ووزارة التعليم
العالي والمجلس الأعلى للجامعات؛ لوقف تدريس الكتاب محلّ الخلاف وملاحقة
د. ماجدة قضائيًّا.
وقالت
الطالبة أسماء لـ(إخوان أون لاين) إن ما حدث لن يثنيها عن مواقفها وعن
نشاطها الطلابي، وأعربت عن سعادتها بالحكم الذي زادها قوةً، وسيدفعها إلى
مزيدٍ من العمل دفاعًا عن القضية الفلسطينية التي ستظل تدافع عنها حتى
الموت.
وشهدت
الجلسة تضامنًا طلابيًّا حاشدًا، وشارك طلاب الإخوان المسلمين الطالبة
أسماء فرحتها بالبراءة، وقال طلاب الإخوان: إن الحكم جاء معبِّرًا وعاكسًا
لإرادة الطلاب ضد أية ممارسات خاطئة، وحيُّوا الطالبة أسماء على إيجابيتها
وتحرُّكها لكشف المغالطات التاريخية التي وردت بالكتاب، وأوضح أن طلاب
الإخوان سيستمرون في تعريف طلاب الجامعة بما حدث تكريمًا للطالبة أسماء
على جهدها وإيجابيتها.
قضت محكمة جنح مايو والتبين برئاسة المستشار عمرو حسن في جلستها
اليوم؛ ببراءة أسماء إبراهيم الطالبة بكلية الآداب
جامعة حلوان في الجنحة المقامة ضدها من د. ماجدة أحمد جمعة الأستاذة بالكلية
نفسها، وحكمت برفض الدعوى المدنية لأستاذة التطبيع، مع إلزامها بالمصاريف والأتعاب. وكانت الجلسة السابقة قد كشفت عن ملابسات جديدة
للقضية؛ حيث تبيَّن أن د. فتحي مصيلحي، مؤلف الكتاب محل النزاع- الذي أُجبر
الطلاب على شرائه بـ25 جنيهًا رغم المغالطات التاريخية به- هو زوج د. ماجدة،
مقرِّرة المادة والمدَّعية، فضلاً عن محو خرائط الكتاب بلدانًا عربيةً
أخرى، كالأردن وسيناء، بالإضافة إلى فلسطين واستبدال "إسرائيل" بها
كإحدى الدول العربية!. وأكد عبد الغفار مغاوري محامي الطالبة أنه بصدد
إقامة دعوى مدنية جديدة؛ للمطالبة بتعويضٍ قدرُه مليون جنيه؛ لما لحق
بالطالبة أسماء من أضرار معنوية ونفسية، فضلاً عن بدء خطوات مقاضاة
جامعة حلوان ووزارة التعليم العالي والمجلس الأعلى للجامعات؛ لوقف تدريس
الكتاب محلّ الخلاف وملاحقة د. ماجدة قضائيًّا. وقالت الطالبة أسماء لـ(إخوان أون لاين) إن ما حدث
لن يثنيها عن مواقفها وعن نشاطها الطلابي، وأعربت عن سعادتها بالحكم
الذي زادها قوةً، وسيدفعها إلى مزيدٍ من العمل دفاعًا عن القضية الفلسطينية
التي ستظل تدافع عنها حتى الموت. وشهدت الجلسة تضامنًا طلابيًّا حاشدًا، وشارك طلاب
الإخوان المسلمين الطالبة أسماء فرحتها بالبراءة، وقال طلاب الإخوان: إن
الحكم جاء معبِّرًا وعاكسًا لإرادة الطلاب ضد أية ممارسات خاطئة،
وحيُّوا الطالبة أسماء على إيجابيتها وتحرُّكها لكشف
المغالطات التاريخية التي وردت بالكتاب، وأوضح أن طلاب الإخوان سيستمرون في
تعريف طلاب الجامعة بما حدث تكريمًا للطالبة أسماء على جهدها وإيجابيتها. ية لأستاذة التطبيع، مع إلزامها بالمصاريف والأتعاب. وكانت الجلسة السابقة قد كشفت عن ملابسات جديدة
للقضية؛ حيث تبيَّن أن د. فتحي مصيلحي، مؤلف الكتاب محل النزاع- الذي أُجبر
الطلاب على شرائه بـ25 جنيهًا رغم المغالطات التاريخية به- هو زوج د. ماجدة،
مقرِّرة المادة والمدَّعية، فضلاً عن محو خرائط الكتاب بلدانًا عربيةً
أخرى، كالأردن وسيناء، بالإضافة إلى فلسطين واستبدال "إسرائيل" بها
كإحدى الدول العربية!. وأكد عبد الغفار مغاوري محامي الطالبة أنه بصدد
إقامة دعوى مدنية جديدة؛ للمطالبة بتعويضٍ قدرُه مليون جنيه؛ لما لحق
بالطالبة أسماء من أضرار معنوية ونفسية، فضلاً عن بدء خطوات مقاضاة
جامعة حلوان ووزارة التعليم العالي والمجلس الأعلى للجامعات؛ لوقف تدريس
الكتاب محلّ الخلاف وملاحقة د. ماجدة قضائيًّا. وقالت الطالبة أسماء لـ(إخوان أون لاين) إن ما حدث
لن يثنيها عن مواقفها وعن نشاطها الطلابي، وأعربت عن سعادتها بالحكم
الذي زادها قوةً، وسيدفعها إلى مزيدٍ من العمل دفاعًا عن القضية الفلسطينية
التي ستظل تدافع عنها حتى الموت. وشهدت الجلسة تضامنًا طلابيًّا حاشدًا، وشارك طلاب
الإخوان المسلمين الطالبة أسماء فرحتها بالبراءة، وقال طلاب الإخوان: إن
الحكم جاء معبِّرًا وعاكسًا لإرادة الطلاب ضد أية ممارسات خاطئة،
وحيُّوا الطالبة أسماء على إيجابيتها وتحرُّكها لكشف
المغالطات التاريخية التي وردت بالكتاب، وأوضح أن طلاب الإخوان سيستمرون في
تعريف طلاب الجامعة بما حدث تكريمًا للطالبة أسماء على جهدها وإيجابيتها. قضت محكمة جنح مايو والتبين برئاسة المستشار عمرو حسن في جلستها
اليوم؛ ببراءة أسماء إبراهيم الطالبة بكلية الآداب
جامعة حلوان في الجنحة المقامة ضدها من د. ماجدة أحمد جمعة الأستاذة بالكلية
نفسها، وحكمت برفض الدعوى المدنية لأستاذة التطبيع، مع إلزامها بالمصاريف والأتعاب. وكانت الجلسة السابقة قد كشفت عن ملابسات جديدة
للقضية؛ حيث تبيَّن أن د. فتحي مصيلحي، مؤلف الكتاب محل النزاع- الذي أُجبر
الطلاب على شرائه بـ25 جنيهًا رغم المغالطات التاريخية به- هو زوج د. ماجدة،
مقرِّرة المادة والمدَّعية، فضلاً عن محو خرائط الكتاب بلدانًا عربيةً
أخرى، كالأردن وسيناء، بالإضافة إلى فلسطين واستبدال "إسرائيل" بها
كإحدى الدول العربية!. وأكد عبد الغفار مغاوري محامي الطالبة أنه بصدد
إقامة دعوى مدنية جديدة؛ للمطالبة بتعويضٍ قدرُه مليون جنيه؛ لما لحق
بالطالبة أسماء من أضرار معنوية ونفسية، فضلاً عن بدء خطوات مقاضاة
جامعة حلوان ووزارة التعليم العالي والمجلس الأعلى للجامعات؛ لوقف تدريس
الكتاب محلّ الخلاف وملاحقة د. ماجدة قضائيًّا. وقالت الطالبة أسماء لـ(إخوان أون لاين) إن ما حدث
لن يثنيها عن مواقفها وعن نشاطها الطلابي، وأعربت عن سعادتها بالحكم
الذي زادها قوةً، وسيدفعها إلى مزيدٍ من العمل دفاعًا عن القضية الفلسطينية
التي ستظل تدافع عنها حتى الموت. وشهدت الجلسة تضامنًا طلابيًّا حاشدًا، وشارك طلاب
الإخوان المسلمين الطالبة أسماء فرحتها بالبراءة، وقال طلاب الإخوان: إن
الحكم جاء معبِّرًا وعاكسًا لإرادة الطلاب ضد أية ممارسات خاطئة،
وحيُّوا الطالبة أسماء على إيجابيتها وتحرُّكها لكشف
المغالطات التاريخية التي وردت بالكتاب، وأوضح أن طلاب الإخوان سيستمرون في
تعريف طلاب الجامعة بما حدث تكريمًا للطالبة أسماء على جهدها وإيجابيتها.