[عدل] الإنعزالية
فقد سببت الإنترنت حالة من تراجع التواصل الاجتماعي، من ناحية الوقت الذي تستهلكه أو الاهتمام [1]
[عدل] إثارة المشكلات السياسية والإجتماعية
الإنترنت تشكل بيئة سهلة لإنشاء المعلومات ونشرها وفي حالات كثيرة تنشر دون معرفة من كتبها، وهذا شجع على إثارة النعرات وقد ألمح كاتب كندي هو ما كسيمان فورت [1] أن بعض من يكتب في الفيس بوك على أنه من إيران اتضح بعد البحث عن مصدر جهازه أنه يكتب من نيويورك
[عدل] تسهيل التوجه اللاأخلاقي
[عدل] فردياً
أكدت دراسة نشرتها مجلة PC أن التعامل الفردي مع الإنترنت يؤدي إلى حالات من الاستخدام غير السوي، وأوصت أن يكون الكمبيوتر في المنزل والمكتبة والمدرسة في مكان عام يراه المار بجانبه
[عدل] حالات استغلال الأطفال واليافعين
ذكر تقرير لوزارة العدل الأمريكية أن الإنترنت قد أدت لزيادة المحتوى الفاضح الجنسي للأطفال من حيث الوجود والإتاحة والانتشار [2] وهذا ما دعى المفوضية الأوربية لإيجاد رقم طوائ خاص بهذا الأمر ويوجد في أكثر من عشرين دولة حالياً ترتيب مشابه للإبلاغ عن استغلال الأطفال واليافعين عبر الإنترنت [3]، وقام المركز الوطني الأمريكي للأطفال المفقودين والمعتدى عليهم (بالإنجليزية: The U.S. National Center for Missing and Exploited Children) بمحاربة مواقع دعارة الأطفال مالياً بملاحقة بطاقات الاعتماد التي تدفع في تلك المواقع والاتصال بالبنوك لمنع التحويل المالي للموقع. وقد أعلن الموقع الاجتماعي ماي سبيس عن تبنيه لبرنامج Sentinel Safe الذي يعمل على كشف من يتصيد اليافعين لأغراض استغلال الاحترامي[4]
[عدل] نشر الشائعات
وبالأخص عند استخدام أسماء وهمية[5] والتعامل مع الشخصيات المشهورة، وأحياناً تنشر صور معدلة يكون فيها الجسد لشخص والرأس لشخص آخر باستعمال برامج تحرير الصور
[عدل] إيجاد حالات الإدمان
ارتبطت الإنترنت بعدة حالات من الإدمان[6][7][8]
[عدل] إدمان التحادث (الشات)
في تقرير صحفي اعترف أحد الشباب أنه يتحدث مع 370 فتاة على الشات
[عدل] إدمان اللعب
وبالأخص الألعاب التي تلعب دولياً بين مختلف المشتركين
[عدل] إدمان القمار
وهي حالة تقل في العالم العربي ولكن لها وجودها الكبير في الدول الأخرى وتسعي بعض الجهات الحكومية والأهلية لاحتوائها[9] كما توجد دراسات ومجلات متخصصة لمعالجتها
[عدل] إدمان الالاحترام على الشاشة
وهي مشكلة تعالج دون جدوى ووصلت بالبعض إلى تفضيل متابعة الالاحترام عبر الإنترنت على الحياة الطبيعية مع الزوجة[10].
[عدل] تزوير سهل للمعلومات
فيمكن ببساطة أن يؤخذ خبر ويعدل عليه ثم ينشر ناقصاً أو مشوهاً، أو ينشأ خبر لا أصل له ويروج في المجتمعات الافتراضية على الشبكة
[عدل] سرقة المعلومات والاستخدام غير المأذون
وهذا سهّل الغش في المدارس والجامعات[11] باستعمال جهود الآخرين من ناحية كما سبب مشاكل في حماية الإنتاج الفكري
[عدل] نشر التوجهات الاجتماعية المرفوضة
كنشر الدعوة لرفض المجتمع أو دعوات الكراهية أو التحريض على الأجانب أو الالاحتراميات أو الأعراق الأخرى
[عدل] الاحتيال
[عدل] الاحتيال الصحي
بترويج أدوية أو علاجات مشكوك بأمرها، أو المبالغة بتأثيرها
[عدل] الاحتيال التجاري
كإنشاء متجر إلكتروني وبيع ما فيه دون وجود حقيقي، ويمكن التخلص من هذا الخطر عن طريق الدفع المالي عبر جهة ثالثة تسلم المال بعد تأكيد تسليم البضاعة
[عدل] المتاجرة بالممنوعات
[عدل] بيع الأدوية
هنالك أدوية مرغوبة ولكنها مقيدة بالوصفة، أو توجد لها نسخ أرخص غير قانونية، وبالطبع هذا البيع غير القانوني مختلف عن الصيدليات المرخصة للبيع الإلكتروني في بعض الدول
[عدل] بيع النساء
وسوق بيع النساء للامتهان في دول أخرى[12] سوق واسع يقدر بحوالي مليون إمرأة سنوياً يتم الاحتيال عليهن من الهند والدول القوقازية وغيرها ويخطفن للعمل في الدعارة في أوربا وأمريكا وبلاد أخرى وهو شيء أصبح معلوماً بعد أن تداولته CNN وبرنامج أوبرا المشهور ومعظم وسائل الإعلام الكبيرة وقد تأسست منظمة خاصة بمحاربة هذا النوع الجديد من العبودية الذي دمج بين التقنية الحديثة والجريمة المنظمة
[عدل] بيع الأطفال
سواء للتبني، أم كجزء من تجارة الأعضاء أو للبغاء